قراءةُ المشهد في اليمن ما بعد أربعة أعوام من الصمود
بما أنَّنا على مقرُبَةٍ من الذكرى الرابعة للعدوان على اليمن يقابلُها أربعةُ أعوام من الصمود، فمن منطلقِ الوعي التأريخي والسياسيّ من الأهميّة أن نبدأَ كيمنيين بمختلف توجّهاتنا بقراءة المشهد في اليمن على ذلك الأساس والتعامل مع الواقع كما هو عليه من خلال منطلقات صحيحة؛ وإسهاماً في تعزيز وعي المجتمع، أستحضِرُ اليومُ هنا بعضاً مما ينبغي إدراكُه واستيعابُه كمدخل مهمٍّ لما نتطلعُ له من عمل ونضال، ومن ذلك: