أبواب الحُديدة لا تُفتح: عودة الزخم إلى حراك وقف الحرب
على رغم توقّف المعارك في محيط الحُديدة بعد محاولات تقدم ليلية عنيفة باءت جميعها بالفشل، رفض «التحالف» إقرار وجود هدنة على جبهة الساحل الغربي، معاوِداً تفعيل غاراته التي وصلت إلى ميناء المدينة. تصعيد ربما استهدف إسماع القيّمين على حراك وقف الحرب، الذي بدا أمس أنه سلك مساراً أكثر جدية، أنه لا تزال للسعودية كلمتها. ومع ذلك، يظلّ الحذر متقدماً على أيّ انطباع آخر.