حراك غريفيث يحيي التفاؤل
بعد أسبوع واحد فقط على زيارته الأخيرة لصنعاء، وللمرة الثالثة في غضون شهر، عاد المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن غريفيث، إلى العاصمة اليمنية، حاملاً معه نَفَساً إيجابياً في ما يتصل بمستقبل اتفاقات السويد، يظلّ تحوّله إلى خطوات عملية على الأرض رهن الأيام المقبلة. لكن المؤشرات التي سُجّلت خلال الساعات القليلة الماضية أنبأت بإمكانية حدوث اختراق من شأنه حلحلة العقد المستعصية، خصوصاً على مستوى اتفاق الحديدة.