غريفيث في صنعاء لبحث مقترح «المناطق الآمنة»
يلفّ الغموض مصير المقترحات الجديدة التي طرحتها الأمم المتحدة في ما يتصل باتفاقَي الحديدة وتبادل الأسرى، في ظلّ امتناع كلا الطرفين، حكومة الإنقاذ وحكومة الرئيس المنتهية ولايته عبد ربه منصور هادي، عن تأكيد موافقتهما عليها أو الجهر بتفاصيل مضامينها. غموض يفترض بالزيارة التي بدأها، أمس، المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن غريفيث، لصنعاء، أن تبدّده، ليتضح ما إذا كانت الأمور متجهة نحو تنفيذ الاتفاقين، أو العودة إلى مربع الفشل.