ان المخططين الاستراتيجيين الاميركيين، والعسكريين السعوديين الذين ينفذون خططهم، يرتكبون خطأ مميتا لهم ولخططهم اذا كانوا يعتقدون ان الهجوم على اليمن يمكن ان يكون نسخة
في العام الجديد: الشعب اليمني يجلس على عرش بلقيس .. وقرن الشيطان يجلس على برميل بارود
باعت واشنطن أسلحة للخارج بأكثر من 278 مليار دولار خلال ثماني سنوات، والرياض كانت أكبر الزبائن في عهد الرئيس الأميركي أوباما بلا منازع.
لا يحتاج شعبنا الى كثير عناء حتى يبتكر ما يسليّه ويخرجه من حالة الرتابة لا بل الضجر التي هو عليها
التبست واختلطت الامور على منظري العدوان وأبواقهم الدعائية فلم يعودوا يفرقون بين مرتفعات اليمن وسواحله ولا بين الأنجاز والإخفاق في ظل الفشل الملازم لتحالف عدوانهم
Yemen Watchnet