مازال التحالف ولجنة إقتصادية هادي مستمرين بحجز السفن المحملة بالمشتقات النفطية امام مرآى ومسمع الأمم المتحدة الذي لزمت الصمت امام مايرتكبه التحالف ولجنة عدن دون ان تحرك ساكن تجاههم وتخاذلت رغم قيامها هي بنفسه أي الامم المتحدة بمنح السفن تصاريح والذي نقوم بنشر ارقام وموعد منح التصاريح في منشورنا هذا لكي يعرف الجميع مدى تواطؤ الامم المتحدة امام التحالف ولجنة اقتصادية هادي .
وفي ا يلي كشف تفصيلي وبيانات للسفن الذي مازال التحالف ومرتزقته يحتجزونها في جزر فرسان قبالة ميناء جيزان وجيبوتي وبالتفاصيل:
1 – السفينة فولانتي :
- تحمل كمية ( 15.000 طن بنزين )
- تاريخ الحصول على تصريح من قبل الأمم المتحدة : 24 مارس وموعد الوصول المتوقع 25 مارس .
- مكان احتجازها : نقطة التحالف
2 – السفينة نقرينوا :
- تحمل كمية ( 9.555 طن بنزين )
- تاريخ الحصول على تصريح من قبل الأمم المتحدة : 25 مارس وموعد الوصول المتوقع 26 مارس .
- مكان احتجازها : نقطة التحالف .
3 -السفينة سي كنج :
- تحمل كمية ( 11.500 طن ديزل )
- تاريخ الحصول على تصريح من قبل الأمم المتحدة : 25 مارس وموعد الوصول المتوقع 26 مارس .
- مكان احتجازها : نقطة التحالف
4 - السفينه لاكي فريدوم :
- تحمل كمية ( 11.000 طن ديزل )
- مكان احتجازها : نقطة التحالف
تاريخ الحصول على تصريح من قبل الأمم المتحدة : 27 مارس وموعد الوصول المتوقع 28 مارس .
5 - السفينة سي هارت :
تحمل كمية ( 10.000 طن بنزين ، بالإضافة الى 17.999 طن ديزل )
تاريخ الحصول على تصريح من قبل الأمم المتحدة : 27 مارس وموعد الوصول المتوقع 28 مارس .
مكان احتجازها : نقطة التحالف
6 - السفينة سوزبيت :
تحمل كمية ( 30.000 طن ديزل )
مكان احتجازها : نقطة التحالف .
7 - السفينة ديستيا بوشتي :
تحمل كمية ( 10.000 طن بنزين ، بالإضافة إلى 11.000 طن ديزل )
مكان احتجازها : جيبوتي
8 - السفينة ريتا إم
تحمل كمية ( 26.011 طن بنزين )
مكان احتجازها : جيبوتي
#الإجمالي :44.555 طن بنزين ،
و 107.510 طن ديزل .
ويُعتبر إن احتجاز هذه السفن المحملة بالمشتقات النفطية رغم خضوعهم للتفتيش، وصمة عار على جبين الأمم المتحدة، ويحمّل اليمنيون الامم المتحدة تبعات ذلك الحصار على أبناء الشعب اليمني وصمتها يدل انها شريكه بالحصار .
ويرى اليمنيون أن الأمم المتحدة تتحمل المسؤولية المترتبة جراء ما تقوم به قوات التحالف ولجنة إقتصادية هادي من حصار وحجز لسفن المشتقات النفطية وقد حذرنا مرارا اذا استمر التحالف ومرتزقة هادي بحجز السفن ومنعها من الوصول لاشك انه سيحدث كارثه جراء هذا العمل الذي لا يوجد ما يبرره .
